لجأ بعض الفتيات في مصر إلى ركوب الدراجات الهوائية في محاولة للإفلات من المكبوتات والتحرشات الجنسية التي تلاحقهن خصوصا في الحافلات وأماكن الازدحام. ولا تزال ثقافة المجتمع المصري تنظر بعين التحفظ إلى ركوب المرأة دراجة هوائية.

ولا تستخدم الدراجة على نطاق واسع كوسيلة مواصلات آمنة في مصر، فهي في الغالب محصورة بين شباب الطبقات العاملة والفقيرة.

تجدر الإشارة أن ركوب الدراجة لا يعني  نهاية التحرش، سواء اللفظي أوالجسدي، وقد يؤدي ركوبها أحيانا إلى مضاعفته.


  أ ف ب + الوطنية نيوز

اترك تعليقا

ليست هناك تعليقات :

ترك الرد