صرح، أحمد زاهد حميدي، وزير الداخلية الماليزي ،الأربعاء 21 يناير/كانون الثاني أن أكثر من 300 مواطن صيني غادروا الأراضي الماليزية إلى سوريا والعراق للانضمام إلى مسلحي "داعش".

وحسب "نوفوستي"  فقد أكد مسؤولون من ماليزيا والصين، خلال لقاءات جمعتهم بهذا الشأن، ارتباط المغادرين بجماعات إرهابية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وحسب معطيات أفادت بها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه) فإنه يقاتل حوالي 30 ألف مسلح في صفوف تنظيم "داعش".

ويشن التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة مند سبتمبر/أيلول 2014، غارات على مواقع التنظيم، إلى جانب القوات الحكومية العراقية والسورية وقوات البيشمركة الكردية.


المصدر: الوطنية نيوز + "نوفوستي"

اترك تعليقا

ليست هناك تعليقات :

ترك الرد